الاتحاد الأوروبي يسعى لتخفيف القوانين البيئية وسط احتجاجات المزارعين

الاتحاد الأوروبي يسعى لتخفيف القوانين البيئية وسط احتجاجات المزارعين

في خطوة غير مسبوقة، قاد المزارعون في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي جراراتهم إلى بروكسل، عاصمة بلجيكا، يوم الثلاثاء، وبدءوا ألعاب نارية، وإشعال حرائق، ونشر القش والسماد الحيواني احتجاجا على لوائح الكتلة وتقليص الأرباح.
وتزامن هذا التظاهر مع اجتماع لوزراء الزراعة بهدف إيجاد طريقة لتهدئة المزارعين الساخطين. أقامت الشرطة حواجز واستخدمت مدفعي المياه لإدارة المظاهرات، حيث خرجت الجرارات ذات الإنذارات المزعجة إلى الشوارع حول مقر الاتحاد الأوروبي في بروكسل. كانت لافتات مثل "دعونا نعيش من عملنا" تزين بعض الجرارات. لعدة أسابيع، قام المزارعون الغاضبون بقطع الطرق وتنظيم احتجاجات أمام المكاتب الحكومية في جميع أنحاء أوروبا، معبرين عن استياءهم. وقد أثمرت جهودهم: ألغت المفوضية الأوروبية حظرًا مثيرًا للجدل على الأسمدة واقترحت تخفيف شروط تلقي الدعم من السياسة الزراعية المشتركة للاتحاد الأوروبي. ووفقًا لوزير الزراعة البلجيكي ديفيد كلارين، الذي يرأس الاجتماع، فإن هذه التغييرات ستوفرض للمزارعين "مركية أكثر مرونة" وتقليل أعب أعباء الضرائبية البي الروقنية الروسية مع الحفاظ على معايير البي البيستات البيرية البيئية. ومعلاقتضًا، فإن الجهود الأوروبي الأوروبي يبحث في اجتماع الأوروبي في 15 فبراير، في 15 مارس، سيجازي، في إعادة النظر في ما قدمته القانون الزراعي الأوروبي، ولكن في إعادة تغييرات في إصامر، سيؤم في إعادة تنا على إعادة بناء القواعد الب
Newsletter

Related Articles

×