دراسة جديدة تشير إلى أن بعض الأدوية قد تحمي النساء اللواتي يحملن "جين أنجلينا جولي" من سرطان الثدي

أظهرت دراسة جديدة أجرتها جامعة كامبريدج أن وصف بعض الأدوية للنساء اللواتي يحملن جين يجعلهن أكثر عرضة لسرطان الثدي قد يحميهم من المرض، حسبما ذكرت صحيفة "التلغراف".
ووفقا لتقديرات من أبحاث السرطان في المملكة المتحدة، فإن النساء اللواتي يمتلكن نسخ معيبة من جينات BRCA1 و BRCA2، والتي حملتها المشاهير أنجلينا جولي، يواجهن خطر 70 في المائة من الإصابة بسرطان الثدي. بعض هذه النساء يختارن استئصال الثدي لتخفيض مخاطرهن، وهو إجراء خضعت له جولي في عام 2013 بعد اكتشاف جين BRCA1 المعيب لها في سن 37 عاما. قام علماء كامبريدج بتحليل أكثر من 800،000 خلية تم الحصول عليها من أنسجة الثدي التي تبرعت بها 55 امرأة خضعت لعمليات مختلفة للثدي. حددوا أنه في النساء الأصحاء المصابات بعيوب BRCA1 و BRCA2، لا تعمل الجينات المناعية بشكل صحيح وبالتالي تفشل في القضاء على الخلايا الفرعية السرطانية. يأمل الباحثون أن هذا الاكتشاف سيمهد الطريق لاستخدام أدوية العلاج المناعي المستخدمة حاليا في علاج السرطان كإجراء وقائي لمنع الجهاز المناعي. يمكن لهذا النهج أن يحتمل أن يقلل احتمال الإص في النساء المعرضات للسرطان ويقلل أيضًا الحاجة إلى إجراء عمليات الوقية للقضاءل. أشار البروفيس الباحثار إلى أن أولياء البحث السابق لبرز من جين في برنامج الأبحاث الأبحاث البحث، "أ البحث الذي أجرى في جامعة كامب، وأضوا في البحث السابق، أكتشف أن الأساسي البحث البحث عن الخلاياًاًا في البحث يحتمل في البحث
Newsletter

Related Articles

×